تشهد الساعة التاسعة من صباح يوم الأربعاء الموافق الأول من أغسطس آخر تدريبات الفريق الأول للنادي الأهلي قبل السفر إلى تونس في الثامنة من مساء نفس اليوم لملاقاة الترجي التونسي ضمن إطار لقاءات دور الثمانية لبطولة دوري أبطال أفريقيا والمقرر إقامتها يوم السبت المقبل بإستاد المنزه.
وكان الفريق - حسبما ذكر الموقع الرسمي للنادي الأهلي - قد أدى في التاسعة صباح يوم الثلاثاء مرانا صباحيا خفيفا اقتصر على النواحي البدنية.
كما أكد الكابتن حسام البدري المدرب العام والقائم بأعمال مدير الكرة أن مباراة الترجي التونسي تحظى بأهمية كبرى لدى الجهاز الفني واللاعبين الذين يسعون للفوز بالمباراة والحصول على الثلاث نقاط من أجل استمرار مسيرة الانتصارات وتصدر المجموعة الثانية بالبطولة.
وأضاف البدري أن الجهاز الفني يشاهد تسجيلات لمباريات الترجي الثلاث أمام الأهلي وأسيك والهلال السوداني لدراسة الفريق جيداً وإعداد الخطة المناسبة لمواجهته .
كما توقع البدري صعوبة المباراة وظهور الفريق التونسي بصورة مختلفة عما كان به في القاهرة نظرا للإقامة المباراة على إستاد المنزه وسط الجماهير التونسية المعروفة بمساندتها لفريقها حتى نهاية المباراة.
وشدد البدري على أن فريق الترجي يسعى للثأر بعد هزيمته في المباراة الأولى بالقاهرة ورد اعتبار الكرة التونسية بعدما فاز الأهلي على نادي الصفاقسى في المباراة النهائية لبطولة أفريقيا العام الماضي على ملعبه ووسط جماهيره.
وكان الفريق - حسبما ذكر الموقع الرسمي للنادي الأهلي - قد أدى في التاسعة صباح يوم الثلاثاء مرانا صباحيا خفيفا اقتصر على النواحي البدنية.
كما أكد الكابتن حسام البدري المدرب العام والقائم بأعمال مدير الكرة أن مباراة الترجي التونسي تحظى بأهمية كبرى لدى الجهاز الفني واللاعبين الذين يسعون للفوز بالمباراة والحصول على الثلاث نقاط من أجل استمرار مسيرة الانتصارات وتصدر المجموعة الثانية بالبطولة.
وأضاف البدري أن الجهاز الفني يشاهد تسجيلات لمباريات الترجي الثلاث أمام الأهلي وأسيك والهلال السوداني لدراسة الفريق جيداً وإعداد الخطة المناسبة لمواجهته .
كما توقع البدري صعوبة المباراة وظهور الفريق التونسي بصورة مختلفة عما كان به في القاهرة نظرا للإقامة المباراة على إستاد المنزه وسط الجماهير التونسية المعروفة بمساندتها لفريقها حتى نهاية المباراة.
وشدد البدري على أن فريق الترجي يسعى للثأر بعد هزيمته في المباراة الأولى بالقاهرة ورد اعتبار الكرة التونسية بعدما فاز الأهلي على نادي الصفاقسى في المباراة النهائية لبطولة أفريقيا العام الماضي على ملعبه ووسط جماهيره.